بعد توطين قطاع الاتصالات بنسبة 100% اصبحت مقولة السعودي محارب في سوق العمل الحر لم تعد تجي نفعا
فالآن المواطن مدعوم من الدولة وحسب النظام فلا يسمح للاجنبي بالبيع ولا الصيانة في هذا القطاع الحيوي والمهم
عشرات المحلات تُقبل حسب موقع حراج وهي فرصة لكل عاطل ان يبداء مشروعه في هذا القطاع فالسوق الآن امام العاطلين فليس امامهم إلا إقتحامه.
الفرق بين فشل مشاريع التوطين السابقة كسوق الخضار وقطاع الاتصالات الآن
ان سوق الخضار كانت وزارة واحدة تشرف على قرار السعودة
بينما قطاع الاتصالات اكثر من وزارة تشرف على قرار التوطين.
للحصول على تمويل لقطاع الاتصالات راجع التالي
http://rowadbusiness.com/finance-sector-telecom-saudi.html